The smart Trick of أنواع الضغوط النفسية That Nobody is Discussing
The smart Trick of أنواع الضغوط النفسية That Nobody is Discussing
Blog Article
في حال لم تُفيدك هذه النصائح، وخاصة في حال بدأت الضغوطات النفسية تؤثر سلبا في حياتك اليومية، يُمكنك مُراجعة الطبيب للخضوع للعلاج السلوكي المُناسب، إلى جانب وصف الأدوية اللازمة في حال استدعى الأمر ذلك.[٩]
تحسين عملية التواصل مع الآخرين سواء من الأصدقاء أو العائلة، بدلا من الاتجاه إلى العزلة.
يُوجَدُ العديد من الأسباب التي تحفِّز الشعور بالضغوطات الاجتماعية وأبرزها ما يأتي:
حيث هذا النوع موجود لدى اغلب الناس حيث انه يتعلق متطلبات الحياة من ماكل ومشرب وعمل ومسكن واستقرار والبحث عن الراحه.
تنشأ الضغوط النفسية من عدة مصادر فإما ان تكون داخلية المنشأ أي من داخل الشخص نفسه وتسمى ضغوطاً داخلية كالحساسية الزائدة والطموح الزائد أو قد تكون من المحيط الخارجي مثل العمل والعلاقات الاجتماعية أو أحداث صادمة مثل موت شخص عزيز أو خسارة مالية او الطلاق وهذه تسمى ضغوطاً خارجية.
يمكن تقسيم الضغط النفسي إلى أنواع عدة، وذلك على النحو الآتي:[١]
. صراعات العلاقات على كافة مستوياتها وأنواعها، المشاكل السياسية والمشاكل الأسرية.
كلما كان الإنسان أكثر وعياً ومعرفةً كان أكثر قدرة وتقبلاً لظروف الحياة المختلفة وتقييمها والتعامل معها بمرونة.
وهي من أكثلا الأنواع إنتشاراً وهي التي تشمل الضغوط الحياتية المستمرة والتعرض لحالات الوافة والإصابة ومنأهم أعراضها هي الصداع والرغبة في الإستفراغ.
ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد الرياضة على تحسين الصحة العامة وتقليل مستويات التوتر في الجسم، وينطبق ذلك على التمارين الرياضية اليومية، أو تمارين اليوغا والاسترخاء.
قبل ٥ نور سنوات هناك عدد من الأنواع للضغوط النفسية التي يتعرض لها الفرد من هذه الأنواع ما يلي:
الضغط النفسي الحاد: ويُعتبر هذا النوع أكثر أنواع الضغط النفسيّ شيوعاً، ويستمر لفترات قصيرة من الزمن، ويرتبط حدوثه بالعديد من الحالات مع التفكير بالأحداث التي وقعت في الفترة الأخيرة أو بالأمور المرتبط حدوثها بالمستقبل القريب، وقد يؤدي إلى إلحاق الضرر بالإنسان إلّا أنّ شدة الضرر تكون أخف من تلك التي يسببها الضغط النفسي المزمن، وإذا استمر هذا الضغط لفترات طويلة من الزمن فإنّه قد يتحول من أنواع الضغوط النفسية حاد إلى مزمن، ويصاحب حدوث الضغط النفسي الحاد الشعور بالتوتر، والضيق، والصداع، إضافة إلى اضطرابات المعدة وذلك لفترات قصيرة.
الضغوط الصحية: إن إصابة الانسان ببعض الأمراض العضوية أو النفسية وخاصة المزمنة ومايرافق تلك الأمراض من أعراض جانبية وتكلفة مادية تصبح هذه الأعراض والآلام مصدرا كبيرا لشعور المريض بالضغوط النفسية.
الضغوط الحياتية: يقول علماء النفس أن الأزمات النفسية الشديدة أو الصدمات الانفعالية العنيفة والناتجة عن علاقة الفرد مع غيره على مستوى الأسرة والمدرسة والعمل أو المجتمع الذي يعيش فيه وغير ذلك من المشكلات أو الصعوبات التي يواجهها من السهل أن تدفعه إلى حالة من الضيق والقلق والتوتر وهي بحد ذاتها ضغوط حياتية تؤثر على حياة الانسان واتزانه النفسي وعليه فإن الفرد حينما يتعرض يوميا لمصادر الضغوط النفسية كالمصائب أو مواقف أو هزات انفعالية شديدة قد يتحمل ذلك بالتكيف وقد لا يتحمل ذلك فينهار، لأن هناك فروق بين الناس في القدرة على التحمل والتكيف.